أنا لا أعرفُ لماذا أرسلني الله إليكم. ولكن لم يكن ممكناً أن يتركَ الله مساحاتٍ شاسعةٍ من الحضور الإنساني كالانترنت بلا هداية، لذا أعتقد أنه أرسلني إليكم لأهديكم سبيل الرشاد.فمن اتبعني وصدقَ بما جئتُ به،… لماذا أرسلني الله إليكم؟
هذا مُقترح خبيث تآمري والعياذ بالله لتقسيم المملكة العربية السعودية إلى أربعة دويلات، وقد كتبته تنفيذاً لمهمةٍ ماسونية تقاضيتُ عنها 50 ألف دولار، وتم اعتمادها ولله الحمد للتطبيق ضمن برنامج التغريب والتفصيخ الذي يستهدفُ نساء السعودية العفيفات الطاهرات.
لاختصار جلساتٍ طويلةٍ من المراقبة والاستكشاف والاستماع، ثم التدوين والتحليل والمقارنة، لنصلَ في النهاية إلى تقريرٍ عن الحالة، يتم تقديمه إلى من يهمه الأمر كي يبتَّ في شأن حالتي النفسية، وما إذا كنتُ أشكلُ خطراً… إلى طبيبتي النفسية الحسناء، مع حبي
هذا دفاعي عن امرأة لا أعرفها شخصياً، لكنها أمتعتني كثيراً بكتاباتها في المرحلة المتوسطة وعشتُ معها أياماً لا تُنسى. فور نشر غادة السمان لرسائل أنسي الحاج إليها، انحصرت ردات الفعل في أسلوبين يجمعان طيفاً واسعاً… المتهافتون على غادة السمان
محمد سلطان هو ناشط إخواني أو ناشط حقوق إنسان كما يصف نفسه، تم اعتقاله من قبل السلطات المصرية في الفترة ما بين أغسطس 2013 وحتى مايو 2015، حيث أجبر على التنازل عن جنسيته المصرية للإفراج… الإخواني محمد سلطان مع فقرة غزل في أمريكا الكافرة
محمد سلطان هو ناشط إخواني أو ناشط حقوق إنسان كما يصف نفسه، ابن القيادي البارز في الإخوان صلاح سلطان. تم اعتقاله من قبل السلطات المصرية في الفترة ما بين أغسطس 2013 وحتى مايو 2015، حيث… الإخواني محمد سلطان مع فقرة غزل في أمريكا الكافرة
كنتُ أتأمل هذا الدعاء خلال فعاليات مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري ، بينما أتباع الإخوان المسلمين ينهشون في لحم مصر، ويتمنون على الله أن يهدم كيد الأعداء ( الدولة المصرية ) وحقيقة اندهشت من كم… اللهم اضرب الظالمين بالظالمين، وأخرجنا من بينهم سالمين
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين آمين كنتُ أتأمل هذا الدعاء خلال فعاليات مؤتمر دعم وتنمية الاقتصاد المصري ، بينما أتباع الإخوان المسلمين ينهشون في لحم مصر، ويتمنون على الله أن يهدم كيد… اللهم اضرب الظالمين بالظالمين، وأخرجنا من بينهم سالمين
قصيدة إلى داعش: يامؤخرة العالم.. يا أحقر ما أنجبت البطون، يا سواد القلب والجبين
في صبيحة هذا اليوم، والحداد قد أطبق بصمته المفتعل على ربوع البلاد، أرسلت لي تبكي، وتحاول – دون أن أطلب منها- إقناعي بأنه كان رجلاً عظيماً وجميلاً، فكتبت لها مُعزياً ومواسياً: