له الأسماء الهبلى والصفات الدني
الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الطاغي السادي المتوحش الهاتك الغشيم الساذج له الأسماء الهُبلى والصفاتُ الدنى.
الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الطاغي السادي المتوحش الهاتك الغشيم الساذج له الأسماء الهُبلى والصفاتُ الدنى.
المؤمنون يخافون من ظلم الله لهم، وهذا يدل على أنه ظالم جبار. وكونه إله لا يُؤمن مكره، لا يجعله جذاباً للغاية.
أنا عزيزي الله من الذين لا زالوا يذكرون، ويعرفون حقيقتك، ولن أنسى أبداً من فينا خلقَ الآخر، سُبحانك.
أرى أنك أفسدتَ علاقتك بالنساء، أو أفسدها لك رجالُك، فموظفك الذي أرسلته قبل ١٤٠٠ سنة قال لهن كلاماً مؤذي في الحقيقة، من ذلك أنهن أكثرُ أهل النار، وأنها يجب أن تمنح جسدها لزوجها حتى ولو كانت غير راغبة فيه!
عزيزي الله،
بعيداً عني وعنك، وعن تاريخنا معاً، وبعيداً عن حروبِ المؤمنين وغير المؤمنين، هذا أمر شخصيٌ تماماً أتمنى أن يتسع صدرك الإلهي له، سأحدثك هذه المرة عن أمي المؤمنة بك.
أرجوك لا تقل لي أن أتباعك المعاتيه فهموك فهماً خاطئاً، فلولا غموضك ما جهلوا، ولولا تشجعيك لما انحرفوا، ولولا مشيئتك ما قتلوا، أنت مُدان، ويجب أن تخجل من نفسك عندما تتحدث عن الرحمة أو العدالة أو القيم الإنسانية العُليا، فمن الواضح أن ثمة من أدخلها في قاموسك بالخطأ، وما نتحلى به نحنُ كإنسانيين من قيمٍ عُليا وفلسفة أخلاقية رفيعة، أعلى وأقيم بكثيرٍ مما نشاهده من تعاليمك الإلهية لرجالك، والوعود الأخروية للمختلفين معك بتعذيبهم في فرن جهنم الكبير.
خطيب الجمعة كعادته يُتحفنا كل فترة بخطبة عن أحوال المسلمين. أستمع للخطبة من نافذة بيتي، يصلني صوت “الجعير الذي يعتقدون أنه خطابة” رغمًا عني، وعندما نصلُ إلى فقرة الدعاء، يصيبني مغصٌ عقلي. مُنذُ متى يستحقُ… خطيب الجمعة أم مايلي سايرس
رسائل الأطفال إلى الله. عزيزي الله،
في المدرسة يخبروننا أنك تفعل كلَّ شيء. فمَن يقوم بمهماتك يوم إجازتك؟ – جين
القَدم،سبعُ خُطواتٍ إلى الوراء،سبعُ أفكارٍ تسبقُ المعنى،خُطوتانِ إلى الأمام،عُمرٌ كاملٌ من الكتابةِ،للوصول. باطنِ القدم،تأملُ اللهِ في شرقِ البحيرة،المشيُّ على آثارِه باتجاهِ الداخل.الغرقُ. الروح،عُريٌّ لا يَشِفُّ،تَعرٍ لا يَفضحُ،هُلامٌ للمادةِ، مَادةٌ للهلامِ،شبقٌ للقاءِ الغريبةِ.الشَّرودُ. الجسد،شَهوةٌ للغريبةِ،أسيرُ عارياً… قِياسُ الهاويةِ بآلةِ الكلام
” جَرت العادة الأسطورية لدى المصريين على تقديم قربان إلى نهر النيل كل عام، ولا يُقدمونَ إلا أجملَ عذراء في البلاد، يُلقونها في النهرِ تقرباً لجريانه، كي يفيضَ على البلادِ بالرخاءِ والخصوبة” ” إلى تَارُوتْ… قُربَانٌ للنهرِ الْخَالِدِ